تحوّلت دولة قطر مؤخرًا إلى متحف مفتوح في الهواء الطلق بعد أن تمّ تركيب 40 عملًا فنيًا عامًا جديدًا في عام ٢٠٢٢، بدءًا من منحوتة شيلبا جوبتا باستخدام أضواء النيون في ملعب ٩٧٤ إلى العمل الفني التجهيزي في الصحراء الذي أبدعه أولافور إلياسون. كما يتزامن تركيب العديد من قطع الفن العام أيضًا مع استضافة قطر لأكبر حدث رياضي في العالم، بطولة كأس العالم لكرة القدم ٢٠٢٢.
هذه الحلقة من البودكاست مع الفنان والنحات الشهير أحمد البحراني والمهندس عبد الرحمن آل إسحاق، مدير إدارة الفن العام في متاحف قطر. نناقش العلاقة بين الأحداث الرياضية والفن العام، وطرح سؤال: ما هو تأثير القطع الفنية العامة على الجمهور والمؤسسة والفنان والحدث نفسه؟